arabic Κουίζ Sexting

الإجابة: إنَّ sexting هو تداول الرسائل الجنسية أو الصور- الفيديو- قصص الفيديو ( ستوري) العارية  أو شبه العارية عبر الإنترنت. قد تُرسل هذه الرسائل إلى شخص واحد أو مجموعة من الأشخاص وتُعد مواقع التواصل الإجتماعي إحدى المواقع الإلكترونية الأكثر شيوعاً التي تحدث خلالها هذه الظواهر.

الإجابة: قد يُسبب لكَ sexting الكثير من المشاكل في المدرسة، وَمع الأصدقاء وزملاء الدراسة وَمع أهلك ومشاكل قانونية أو حتى في عملك الذي ستزاوله في المستقبل. كذلك قد يتسبب لكَ بمشكلة وصعوبات في أحاسيسك، وفي الطريقة التي تنظر بها لنفسك. في معظم الأحيان يتم تداول sexting بشكل إرادي. لقد أصبحت مشاركة الصور العارية أو شبه العارية “موضة” ولذلك قد تتعرض لضغط إجتماعي لتقوم بما يفعله الآخرون وربما دون أن ترغب بذلك بالفعل. لكن هل فكرتَ بما سيحدث إذا سُرِق هاتفك الذي تخزّن فيه هذه الصور أو مالذي قد يحدث بالصور التي أرسلتها، إذا انفصلتَ عن صديقك الذي ترتبط معه بعلاقة حميمة؟

الإجابة: يُعد الكشف لأطراف ثالثة عن رسائل أو صور ذات محتوى جنسي والتي تخص القاصرين، سلوكاً خطيراً للغاية ويمكن أن يندرج، وفقاً لكل حالة، ضمن القانون الذي يحظر جمع وَمعالجة البيانات الشخصية الحسّاسة (القانون رقم: ٢٤٧٢/١٩٩٧) أو حتى أنه قد يُعتبر جريمة ذات صلة بالإعتداء الجنسي على الأطفال ( المادة ٣٤٨ أ  – من قانون العقوبات). وَعليه فإنَّ ممارسة sexting قد تقودك إلى النيابة العامة! 

الإجابة: لا يهم إن كانت عائشة قد أرسلت الصور بمحض إرادتها. لا يحق لأي كان التشهير وفضح شخص بهذه الطريقة. وكذلك، لايهم إن كان صديقها قد أرسل الصور عبر رسالة خاصة إلى أصدقائه. أن تشارك صوراً شخصية لشخص أطلعك عليها لأنه وثق بك، عدا عن أنه عمل غير أخلاقي فهو مخالف للقانون أيضاً.

الإجابة: لايمكنني أبداً معرفة أين سينتهي المطاف بأي شيئ أشاركه على الإنترنت باعتبار أنه سيكون مُتَاحاً على الفور للعديد من المستخدمين الذين قد يقومون بتخزينه! عليَّ أن أتذكر دائماً أنَّ كُلَّ ما يتم نشره على الإنترنت يخرج عن سيطرتي!